“إذا كان لديك ماضٍ و لم تكن راضاً عنه،إنسه الآن، تخيّل لحياتك قصة جديدة، و آمن بها. أحصر إهتمامك فقط باللحظات التي وُفِّقت فيها للحصول على ما تشتهيه. و هذه القوة تساعدك على نيل ما تريد”
“الأرض كائن حي ولها روح ، و نحن جزء من هذه الروح التي نادراً ما ندرك انها تعمل في صالحنا - الخيميائي”
“عندما تريد شيئًا ما حقًا، فإن الكون بأسره يطاوعك للحصول عليه.”
“من الطبيعي أن نخاف من أن نستبدل بكل نجاحاتنا السابقة حلماً. - لم يتوجب علي، إذن، الإصغاء إلى قلبي؟-لأنك لن تتمكن، إطلاقاً، من إسكاته. حتى وإن تظاهرت بعدم الإصغاء إلى ما يقوله لك، فإنه ماثل، هنا، في صدرك. ولن يكف عن تكرار أفكاره عن الحياة والعالم. - حتى وإن كان خائناً؟-إن الخيانة هي الضربة التي لم تكن تتوقعها. إذا كنت تعرف قلبك جيداً، فل يقدم، إطلاقاً، على مفاجأتك على هذا النحو، لأنك تدرك أحلامه ورغباته، وتعرف كيف تهتم بها. لا أحد يستطيع الهروب من قلبه. لذلك ينبغي الإصغاء إلى ما يقوله، لئلا يتمكن من توجيه ضربته إليك من حيث لا تدري.”
“أيا تكن ومهما تفعل .. عندما ترغب حقا بشيء ما .. فإن تلك الرغبة تولد من روح الكون .. هذه هي مهمتك على الأرض.”
“قبل تحقيق حلم ما، تريد النفس الكليّة أن تُقوّم كل ما اكتسبه المرء أثناء تجواله، وعندما تفعل، فليس ذلك نتيجة عدوانيّة تجاهنا، وإنما كي نستطيع وحلمنا اكتساب الدروس التي تعلمناها ونحن ماضون نحوها، إنها اللحظة التي يتراجع فيها معظم الناس، وهذا ما نسميه بلغة الصحراء: الموت عطشاً عندما تكون أشجار النخيل على مرمى النظر في الأفق. إن أي بحث يبدأ بحظ المبتدئ، ويكتمل بامتحان الفاتح.”
“فأياً كنت، وأي شيء فعلت، فإنك عندما تريد شيئاً بالفعل، فهذا يعني أن هذه الرغبة قد ولدت في " النفس الكلية " ، وأنها رسالتك على الأرض " . "وعندما تريد شيئاً ما، فإن الكون بأسره يتضافر ليوفر لك تحقيق رغبتك.”