“بكائي وجه محروق بأسيد الذاكرة”
“لم يكن بكائي ألما ....بل تعطشا الى الرحمة”
“شيء محروق يتساقطُ من داخلي، كتساقط لبنات بيتٍ خرب”
“إنهم يبكون ربما ، غير أن بكاءهم هذا رهين موقف ، و أنا بكائي رهين عمر ..”
“النفوس كالطرق قد تكون وعرة او ملتوية او مغلقة وفى وجه النور والامل بفعل احداث جسام مر بها الانسان طفلاً فظلت محفورة فى الذاكرة لا تموت إلا معه ولا تغادر إلا عند بابا القبر”
“أماه لا تسألي عن دموعي..لا تسالي عن اوجاعي,لا تبك يا امي لا تبكي على بكائي.”