“كتابة الانترنت تفقدني وعيي بالأسطر والصفحات، كل شيء منسدل مثل ستارة لا تنتهي، فقدت وعيي بالمكان تقريبًا، ... لم يكن ثمة صرير قلم، أو انطواء ورقة يمكن أن يوقظني من حالة حلمية طويلة اجترحتها بهذه الكتابة، حالة مقاومة للموت، لا سيما ذلك الموت العادي الذميم، تأكدت تمامًا .. أن أوجع الأيام بعد الحب ، ليس أولها، لأن النبتة لا تتألم فور انقطاع الماء، بل عندما يبدأ الجفاف فعلاً”
“ان اوجع الأيام بعد الحب ليس أولها، لأن النبتة لا تتألم فور انقطاع الماء، بل عندما يبدأ الجفاف فعلاً.”
“قـرأتُ لـك“أوجع الأيام بعد الحب، ليس أولها، لأن النبتة لا تتألم فوور انقطاع الماء، بل عندما يبدأ الجفاف فعلاً.”
“لا يمنح الحب خيارات أخرى إلا عندما نتوهم ذلك وفي اعتقادي أن البشر لم يكتبوا الكتب ولم يصنعوا الأفلام إلا عندما بلغ إحباطهم من عادية الأشياء حدا جعلهم يبرون كل ما حولهم ليتحول إلى أسنة حادة يخترقون بها هذا الجدار العادي المؤلم . الاشتعال لم يحدث يوما وحده ، ليس من عادة الطبيعة أن تحرق نفسها علينا نحن أن نتحمل أعباء ذلك إما بقينا تواقين إلى كل حريق جميل”
“عندما لا يمكن للحياة أن تستمر، لا بد أننا نحتاج الى من وقفة طويلة للحزن، الحياة تكره أن نتجاهل ضرباتها لنا، وترفض أن نستمر فيها دون أن نقف عديداً، لنلعن انهزامنا أمام سلاحها القدري”
“القلوب التي تريد أن تعيش لا بد من ان تغتسل جيدا من حدث الحب بعد كل مرة”
“ثمة ارتباط قديم بين اليأس و العادات السيئة ، لا يوجد ماهو أشد خطراً على مبادىء الانسان من حالة يأس. كل المخالفات نمارسها عندما نشعر أنه لم يعد أمامنا ما نحتفظ بمبادئنا من أجله ، دائما يعصف الحزن بالمُثل، فيصمد القليل و يهوى الكثير”