“جميعكم أوغاد عصريون تهربون في الإدمان والأوهام الكاذبة.. تهربون من الخواء.”
“كم فى المؤمنين من أوغاد.”
“الإدمان على الحزن يا حبيبي صعب في هذة المدينة الريفية التي جعلت من السعادة والبؤس ميادينها الأساسية .”
“ ما اسهل التظاهر بالولاء, فليس اصدق منه في الافواه الكاذبة .”
“بت أعتقد أن الناس أوغاد لا خلاق لهم وأنه من الخير لهم أن يعترفوا بذلك وأن يقيموا حياتهم علي دعامة من هذا الإعتراف وهكذا تكون المشكلة الأخلاقية الجديدة هي :كيف نكفل الصالح العام والسعادة البشرية في مجتمع من الأوغاد؟”
“الخواء : هو الشيء الذي نلجأ إليه في أوقات فراغنا عندما يودّعنا الحزن وتهرب منا السعادة !”