“ "أنا طائرٌ..."كانت تردِّدُ طفلةً.هل كانَ ضروريًّاأن تكسرَ ساقيْها مرَّتينكي ينتبهوا؟”
“فَمَنْ أنا بعدالزيارةِ؟ طائرٌ أم عابرٌ بين الرموزوباعةِ الذكرى؟”
“وقفَ طائرٌ صغيرٌ على طرفِ نافذتي، فأنشدّت: أقولُ وقد ناحت بقربي حَمامةٌ .. أيا جَارةً لو تشعُرينَ بحَالي. فرَدَّ: أنا عَصفورة يا أهبَل!”
“من أجلِّأن لا تكسرَ الشظايازجاجَ الوطنغلّفوهُ...بالشهداء”
“،طائرٌ أناأحلِّق فيَّ”
“كانت مُتعَبَة، كانت تحتاج إلى شجرة تنام عليها، وكنت أنا أقرب غصن لها.”