“في مقهى ريفي بعيد أتخيلنا : أنتَ بشعرك الأبيض وجاذبيتُك. وأنا بتجاعيد وجهي وصمتي. أقرأ كتاباً لنيرودا وتدندن بأغنية لعبدالوهاب.”
“أنتَ أنيق في صمتك، أنا صمتي أوراق وفوضى.”
“لو تمرّر لي صوتك الآن بأغنية ♬ ، ..”
“لأجل الصمت الطويل، أختفي بأغنية كنّا نغنيها معاً، يوم كان الكلام له عذوبة الموسيقى !”
“يصادف ألقاك ف شروديفي الموعد اللي ما نطرته !على الكراسي الخاليةفي وسط مقهى أو كتابأو في مقطع أغنيةأو في شارع ما أعرفهف نظرة العشاق صدفةف لون قرميد المبانيوف تجاعيد الأماني ! ..”
“كانت تجلس في مقهى قديم. تحاول أن ترسم ملامحه من صوته. تحاول أن تتذكّر صوته ! تمنت لو تطلب ضحكته بدل القهوة. أو أن يكون الهواء العابر همسه.”
“باستطاعتي أن أقول لك : ( لم أعد أحبك ) هكذا ببساطة وأنا أتصفح مجلة أزياء في يدي !”