“ووزير الخارجية البريطانية فى ذلك الوقت أنتونى ناتنج هو الذي إهتدى إلى حسم هذه المشلكة المعقدة عندما قال :إن السلام من الممكن أن يتحقق بين إسرائيل والعرب بشرط أن تكف إسرائيل عن أنها دولة غربية ، تعيش بين العرب وتتعالى عليهم وعلى الشرقيين من أبنائها، وأن تكف عن أنها دولة صهيونية تريد أن تتوسع على حساب الغير !”

أنيس منصور

Explore This Quote Further

Quote by أنيس منصور: “ووزير الخارجية البريطانية فى ذلك الوقت أنتونى نا… - Image 1

Similar quotes

“والمؤرخ البريطاني أرنولد توينبي، هو أعظم المؤرخين وأشجعهم، فقد أعلن فى سنة 1967 بعد أن انتصرت إسرائيل على العرب فى حرب يونيو : أن إسرائيل دولة سوف تزول. وأن وجودها في الشرق الأوسط غير طبيعي. وأن تكوينها الداخلي مزيف، وأنها لذلك سوف تنفجر وسوف تتناثر شظايا.. وبعود اليهود كما كانوا مشتتين فى كل أرض. وفي التاريخ أمثلة كثيرة على ذلك”


“يقول أجنون أديب إسرائيل الذي فاز بنصف جائزة نوبل فى الأدب: " من الممكن أن يكون الحوار المنطقي حكماً بالإعدام أيضاً، ولذلك مات كثيرون في السياسة والتاريخ لأسباب منطقية ظالمة.. بل إننا نعيش في عصر الذين قتلوا وماتوا لأسباب منطقية.وكل الحروب بين المذاهب وبين الأديان هى حروب أقنعت أتباعها بالمنطق، وكان الموت على الطرفين ولنفس السبب”


“أحسن نموذج فى الدنيا لما يجب أن تكون عليه الشعوب النامية هو تايلاند .. كانت من ثلاثين سنة أفقر من فقراء أفريقيا .. و استطاعت فى ثلاثين سنة أن تمحو أميتها كاملة و أن تمحو أمية 85% من النساء و أن تكون دولة صناعية من الدرجة الأولى .. ففى سنة 1960 أصبح عدد أطفال الأسرة كفلين .. كيف حدث ذلك؟ هذا هو الدرس الذى يجب أن نتعلمه ...نحن كذلك - أنيس منصور”


“ماهذا الذي يحدث في دمشق.. الدولة تحاكم الشعب على مجرد التفكير في شئ يخالف الحزب.. فهى لا تعتقل الأشخاص، ولكن تجعل من الواحد منهم سجاناً على فكره.. فهى تعتقله وتعتقل أفكاره أيضاً. والقانون صريح في حبس أى إنسان دون محاكمة إذا هو فكر فى أن يخرج عن الحزب او يناقشه، أو ينقل أخبار الحزب إلى أى أحد من زملائه السوريين. فهم في سوريا يحكمون دولة اختارت الصمت أسلوباً فى التعبير عن الولاء للبعث العلوي !”


“وقد لخص الرئيس كارتر ذلك كله في رسالة بعث بها إلى الرئيس السادات يقول فيها : إننى لأرى أن خلافاتكم العربية أعنف من خلافاتكم مع إسرائيل، حلوا مشاكلكم وأنا أتكفل بحل مشاكلكم مع إسرائيل !”


“انا كلما رأيت بيتاً ينهار حسدت البيت المنهار، وكلما رأيت بيتاً يقام حسدت البيت الجديد ... إني لست حاسداً أحداً ولا حاقداً على أحد، ولكنني .... أريد أن ينتقل بعض هذا الطوفان إلى نفسي ... أريد أن ينتقل إلى قلبي إلى عقلي ... أريد أن ألقي بالبيوت القديمة إلى الماء، أريد أن أغرق الأوهام التي تعيش في نفسي والتي تعيش فيها نفسي ... أريد أن تذوب دموعي الجافة ، أريدها أن تذوب، ولكن فطوفان جديد ... أريد طوفاناً لا يترك في نفسي إلا القليل الذي أنجو به كمان نجا نوح عليه السلام، لتستمر حياتي من جديد .... أريد أن أنزل من بحر هائل، وأن يظل رأسي فوق الماء، كي أتمكن من السباحة ومن النجاة ... ومن معاودة الغرق من جديد”