“لا تحسب يا توفيق أن عملك أو عملي هو المنجي وانما هي رحمة الله”
“ابكِ يا بنيَّ, لأن لا ألم أكبر من رؤية ذويك يموتون و أنت غير قادر على الدفاع عنهم, إن الموت لأكثر رحمة من العجز!”
“ربما كان فيما تستعجل من الخلاص من الآلام والأمراض تعرض لمحنة أقسى، وبلاء أشد، فلا تستبطئ وعد ربك بالرحمة، فإنه وعدك بما يراه هو رحمة لك لا بما تراه أنت رحمة، والله يعلم وأنتم لا تعلمون.”
“الآراء التي لا ترتبط بأي عقيدة عامة ولا بأي عاطفة عرق وبالتالي فلا تتمتع بالاستقرارية تبقى تحت رحمة الصدفة , أو تحت رحمة أقل متغير يصيب البيئة إذا شئنا. فبما أنها تتشكل بواسطة التحريض والعدوى فإنها تظل دائما مؤقتة فتولد وتموت أحيانا بنفس سرعة تشكل كثبان الرمال وتلاشيها على شاطئ البحر .”
“اللهم إني أسألك رحمة ..اللهم إني أسألك مودة تدوم ..اللهم إن أسألك سكناً عطوفاً وقلباً طيّباً ..اللهم لا رحمة إلا بك، ومنك، وإليك.”