“يَطْبَعُ اسْمَهُ فَوْقَ خُطُوطِ يَدَيَّوَعَيْنَيَّ فَوْقَ الْقَصِيدِوَيَنْسِبُنِي لِـ... الْقَمَرِ.إِنْ لَمْ يُكْتَبْ فِي سِجِلِّ الْعُشَّاقِ أَنَّكَ قَلَبْتَ قَلْبِيَ رَأْسًا عَلَى عَقِبٍ..كَيْفَ أَكُونُ سَيِّدَةَ النِّسَاءِ؟”
“أُُحَدِّثُ نَفْسِي:أَنْ أَكُونَ أَرْمَلَةً،هَكَذَا حينَ أَثْقُبُ الوَرَقَةَبِسِنِّ القَلَمِ.وَأَنَا أَسِنُّ المِرْوَدَ فِي عَيْنِيبِالإِثِْمِدِ أُحدِّثُ نَفْسِي:سَيَدْخُلُ الخِنْجَرُ قَلْبَهُسيَنْفَجِرُ دَمُهُ فِي وَجْهِيسَأَشْرَبُهُ فِي صِحَّةِ الانْتِقَامِ.أَفْتَحُ عَيْنَيَّ المُكْتَحِلَتَيْنِ وَأَقُولُ:سَأَتَعَلَمُ الشَّرَّسَأَتَعَلَّمُ كَيْفَ أَكُونُ أَرْمَلةَ قَاطِعِ طَرِيقٍ.”
“أُحِبُّكَ فَوْقَ احْتِمَالِ الْحَسَدَةِ.”
“لَمْ يَعُدْ فِي الشِّعْرِ مُتَّسَعٌ لِلَيْلَى وَ البِشَارَةِ وَ البُكَاءِ عَلَى الطُّلُولْ .فلِمَنْ نَقُولُ :(عِمِي صَبَاحًا دَارَ عَبْلَةَ وَ اِسْلَمِي) .. ؟!لاَ لَمْ يَعُدْ فِي الدَّارِ غَيْرُ الشَّكِّ ...”
“وأَنا أَنا ، لا شيء آخرواحدٌ من أَهل هذا الليل . أَحلُمُبالصعود على حصاني فَوْقَ ، فَوْقَ …لأَتبع اليُنْبُوعَ خلف التلِّفاصمُدْ يا حصاني . لم نَعُدْ في الريح مُخْتَلِفَيْنِ”
“فَوْقَ رُقْعَةِ الشَّوْقِأَلْقَى حَجَرَ النَّرْدِفَاسْتَقَرَّ بِالْقُرْبِ مِنْ قَلْبِي.”