“أفتحُ نافذةً لا تعرفُ عن السماء شيئًاولا تتوقَّعُ، في هذا المُربَّعِ الخالي، مطرًاأو صوتَ إنسان.لكنَّكَ تُباغتُهاشِبْهَ جزيرةٍحيثُ لا أُفُقَ ولا مياهغيمةً تضحكُعلى كَتِفِ العدمِ.”
“نحن عاشقانوعناقنا كوكبٌ مكتملٌكالتفاحة التى لا تعرفُ مكان خدها”
“لا المطرُ المؤنسُ،ولا النجومُ مجتمعةًبينَ زوايا نافذةٍكأصدقاءٍ لأجلي.لا الشمسُ على جسرٍعلى نهرٍعلى سفرٍ دائمٍ،ولا أشجارُ أيلولالعاشقة.لا الرشفةُ الأولىمن القهوةِ والبحر،ولا فراشاتُ الدخانِ الشفيفةُفيَّ. لا الشِّعْرُ ولا الألوان،ولا دهشةُ الأشياءِ التيمن ظلالِهاأنحِتُ روحي ونظرتي .لا الناسُلا المدنُ. لا العالمُ في علبةٍ ملوَّنةٍ في عيدِ ميلادي. لا شيءَيعادلُقربَك.”
“لا تحاولي لا النعناع ولا نصف الليمونة في ماء النارجيلةسيعيدان اليك طعم الشتاء الماضي”
“لا تحاولي.لا النعناع ولا نصف الليمونة في ماء النارجيلةسيعيدان إليكِ طعم الشتاء الماضي.”
“لكنَّ التعاسةَ طالتْني في عظامي. يدُها تعرفُ موضعَ الألمومكانَ شمعتي.”
“إنني الآن على الجانب الآخرعبرت حياتى حيث لا شي , لا أحد , سوى هذا الفراغ الأسود .”