“إنها امرأة لا تهاب الموت..ولكنها تخاف الحياة فى أضوائها الكاشفة!!”
“إن العواصف الجوية و الأعاصير تجر معها غالبًا سيولًا هائلة من الماء، سيولًا تترك وراءها -فى ابلد الذى تجتاحه-الخراب و الموت، ولكنها تترك على وجه الأرض طميًا تتجد به الحياة فى هذا البلد، فتنشط و تنمو فيه الطبيعة الجديدة بأنواع النبات و الحياة المتجددة.فكذلك شأن الأحداث الكبرى فى التاريخ إنها تجر وراءها الموت و الخراب،وتخلف طميًا خصبًا من دماء الشهداء و الأبطال. و تخلف طميًا آخر فى العقول. حيث تترك بذورًا تنبعث منها الأفكار التى تغير مجرى التاريخ ووجه العالم”
“إن جريمة الفكر لا تفضي إلى الموت، إنها الموت نفسه.”
“إن جريمة الفكر لا تفضي إلى الموت إنها الموت نفسه.”
“إنها تخاف من رائحة البارود ، والتي هي درجة من درجات رائحة الموت ، والتي هي أيضاً لوناً من ألوان رائحة القهر .كل بلادنا معبقة برائحة البارود .”
“إنّ امرأة لا تخشى القتلة، تخاف مجتمعًا يتحكّم حماة الشرف في رقابه. ثمّة إرهاب معنوي يفوق جرائم الإرهابيين”