“مِنَ السَهلِ على المَرأةأنْ تجدَ رجُلاً لأنوثتِهالكن مِنَ الصَعبِ أنْ تجدَ(الرجُلَ) الذي يستحِقُ أنوثتَها”
“أنْ يُؤرقـُني التفكيرُ بكِخيرٌ مِنَ النومِ على خبايا نسيانِكِ”
“أنا لم أحِبَكِكما تعرفين عن أبطالِ القِصَصِ والرواياتْولا حتى أبطالِ الكُنوِز والمُغامَراتْإنما أحبَبتـُكِبطريقةِ كِتاباتي للأحرُفِ والكلِماتْبحَضارةِ العاشِقِ البدويبفصاحَةِ إمرؤ القيسوعنترةً مَلِكُ المُغرَماتْأنا لم أحِبَكِوكأني رجُلٌ واحِدٌبل كنتُ رجُلاً يجمَعُ الكثيرَ مِنَ الصِفاتْوالكثيرَ مِنَ الأمنياتْوكنتُ شاعِراً إستطاعَ بشِعرهِأنْ يُحصي عددَ النجومِويرسُمُ على جبهَتِكِ أحلى الأبياتْ”
“أرجعيني طِفلاً على يديكِوإغسِلي قلبي مِنَ الحُزنوإغسِلي شِعري مِنَ الكثفروإغسِلي وجهي مِنَ اليأسفما مِن إمرأةٍ أريدُ طفولَتي على يديها سواكِوإنْ كُنتِ تـُريدين كبشَ فداءٍ للحُبفخـُذي القلبَ كبشاً لِفداكِ”
“هي التي ماتَتْوأنا الذي عانيتُ مِنَ الموتْ”
“لا خيارَ لدي أمامَ عَينيكِفإما أنْ أكتُبَ التاريخوإما أنْ أصبُحَ مِنَ التاريخ”
“يحدُثُ أنْ أبلعَ ريقي قبلَ أنْ نتلاقىفمُقابلة مَلِكَة مثلكِيحتاجُ للكثيرِ مِنَ التحضيراتْ”