“أُحبُ أن أخطئ، فللأخطاء لذةٌ لم يستشعرها سوى من أعطى نفسهُ حقها، و سمحَ لها أن تخطئ،و منْ لم ينكرْ طبيعتهُ الأنسانية المجبولة على ارتكاب الخطأ.و لو أن اعتياد الخطأ بمعناه الحرفي ليسّ بأمرٍ محبذ، إلّا أنني أريد أنْ أرتكبْ الخطأ لأجرب، لأثري خبرتي و أوسع مداركي و لأنهض بنفسي!ليس فقط أن الخطأ يعمق التجربة بل إنني أؤمن أنه قد يقودني يوماً إلى حريتي و قد أصلُ من خلاله لصوابٍ ما في لحظةٍ ما !27\12\2011”