“تشوفك إلى ما بطن فيك من العيوب خير لك من تشوفك إلى ما حجب عنك من الغيوب.”
“تشوفك إلى ما بطن فيك من العيوب خير من تشوفك إلى ما حجب عنك من العيوب.”
“المؤمن إذا مدح استحيى من الله تعالى أن يثنى عليه بوصف لا يشهده من نفسه، و أجهل الناس من ترك يقين ما عنده لظن ما عند الناس.”
“ذكر أسماء الله الحسنى أدوية لأمراض القلوب وعلل السالكين إلى حضرة علاّم الغيوب.”
“لا تترك الذكر لعدم حضورك مع الله فيه، لأن غفلتك عن وجود ذكره أشد من غفلتك فى وجود ذكره. فعسى أن يرفعك من ذكر مع وجود غفلة إلى ذكر مع وجود يقظة، و من ذكر مع وجود يقظة إلى ذكر مع وجود حضور، و من ذكر مع وجود حضور إلى ذكر مع غيبة عما سوى المذكور وما ذلك على الله بعزيز”
“من رأيته مجيباً عن كل ما سئل، ومعبراً عن كل ما شهد، وذاكراً كل ما علم، فاستدل بذلك على وجود جهله.”
“خف من وجود إحسانه إليك , و دوام إساءتك معه _ أن يكون ذلك استدراجاً لك : ( سنستدرجهم من حيث لا يعلمون )”