“باس تلميذ تلميذة فكانت مشكلة.ولكي أرد لها الاعتبار أمرتها أن تبوسه هي ايضا فكفت عن البكاء”
“باسَ تلميذٌ تلميذة فكانت مشكلة. ولكي أرد لها الإعتبار، أمرتُها أن تبوسَهُ هي أيضاً، فكفّت عن البكاء. إنها محنة الجهل بداية الستينات: من يُعلّم و من يتعلّم.”
“لا ينبغي عليك أن تبحث عن سبب البكاء، كل ما عليك فعله أن تبحث عن سبب لعدم البكاء.. لعله يتوقف.”
“إن الشقاء الحقيقي هو أن تكون بعيداً عن نفسك - عدواً لها ! - وأن السعادة هي أن تنسجم مع نفسك. ومع ما أراد لها خالقها أن تكون. ولو حاربها كل من حولها.”
“وربما ظن أن على الرجل إذا أراد الاحتفاظ بامرأة, أن يوهمها أنّه في أية لحظة يمكنه أن يتخلى عنها.أما هي, فكانت دائما تعتقد أن على المرأة أن تكون قادرة على التخلي عن أي شيء لتحتفظ بالرجل الذي تحبه.وهكذا تخلت ذات يوم عن كل شيء وجاءته.فلم تجده.”
“كنت أعرف في قرارة نفسي أن نوبات الضحك الصاخبة هي مثل البكاء نوع من الدفاع عن النفس أو فرع من فروع اﻻحتجاج ، تنتهي إلى الصمت و إعادة التفكّر”