“أحياناً ما يلجأ الإنسان للإستسلام للواقع كنوع من الإنتحار ....”
“عادة تروادنا الرغبة في الحب، وتستحوذ علينا فكرة الإنتحار، هوس التضحية بذاتنا من أجل المجهول، مللنا ويأسنا من أننا قادرون على إسعاد أنفسنا هو ما يدفعنا إلى الحب أو الإنتحار.”
“يجب أن نلاحظ ما يلي:فى أيامنا هذه، الانتحار وسيلة للغياب.يرتكب فىخجل، و فى صمت و انبطاح. لم يعد الإنتحار تصرفاًحراً بل فعل استسلام. من يدرى هل سيعود الإنتحار المتفائل ثانية إلى العالم؟؟”
“كثيراً ما شعرت بالكتابة كنوع من التلهي عن آلام الوجود، وأحزانه العديدة، سواء تلك الأزلية، أو الظرفية العابرة. الكتابة خمري وكأسي”
“أحياناً يكون بقاء الإنسان على الخطأ، في بلادنا العربية، خيرا له من تحوله إلى الصواب.”
“أتعاطي جرعات دورية من القهوة غالباً ما تفسد ميزانية المنزل. أواصل الليل بالنهار والعكس لفجر اليوم الخامس ، لا أعرف لماذا أفضل الإنتحار ببطء في إستيقاظي دون سبب ،كل ما أعرفه رغبة شديدة في الفرار من النوم !”