“كيف أصبح الدفاع عن "الحق الدولي" مسئولية هؤلاء الذين لم يتوقفوا عن انتهاكه , مثل الولايات المتحدة في بنما أو في جرينادا -حتي لا نتكلم عن السنوات الأخيرة- أو هؤلاء الذين لم يتوقفوا عن تركه ينتهك من قبل دول أخري , مثل إسرائيل التي ضمت القدس أو التي تحتل و تضرب غزة و الضفة الغربية”
“كنت أعرف في قرارة نفسي أن نوبات الضحك الصاخبة هي مثل البكاء نوع من الدفاع عن النفس أو فرع من فروع اﻻحتجاج ، تنتهي إلى الصمت و إعادة التفكّر”
“لا يعرف محمداً -صلى الله عليه و سلم- من إحتبس في سجن الدنايا, أو قعد عن نصرة الحق و الخير”
“ثمة دائماً ثلة من مثل هؤلاء الذين يطلبون ذروة الحياة، ومع ذلك يعجزون عن أن يتفهموا حماقاتها وفظاظتها.”
“كأننا عبيد أولاد اماء، ورثنا هؤلاء الحكام عن خلفائهم أو عن آبائهم، و لا حق لنا تجاههم، إلا حق تقبيل الأقدام، و تمريغ الوجوه فى العتبات!”
“لا توجد في العالم حرب شريفة غير تلك التي تدافع فيها عن بيتك أو عن أهلك أو عن أرضك ، وكل حرب غيرها فهي قتل جبان !”