“لم اكن ادري بان بداية الدنيا لديك وان اخرها اليك وان لقيانا ....قدر”
“يارب فلتجعل نهاية رحلتـــي عند الحبيب وأن يراه رفاتــــــــي يوما حلمت بأن أراه حقيقــــة ياليتني ألقاه عند مماتــــــــــــــي..”
“أنــا لم أكن نهرًا وظل طريقه بل كنت دمــًّا ذاب في شريانِ أنــا لم أكن في الأرض مــاءً جاريًا بل كنتُ قلبــًا ضمّه جسدانِ في مصرَ شريَانٌ يذوب صبــابَةً والعشقُ داءٌ في رُبى السُودانِ”
“أو نلتقي بعد الوفاء .. كأنناغرباء لم نحفظ عهودا بيننا ؟! يا من وهبتك كل شئ إننيمازلت بالعهدِ المقدسِ .. مؤمنافإذا انتهت أيامنا فتذكري أن الذي يهواكِ في الدنيا .. أنا”
“أريحيني على صدركلأني متعب مثلكدعي اسمي وعنواني وماذا كنتسنين العمر تخنقها دروب الصمتوجئت إليك لا أدري لماذا جئتفخلف الباب أمطار تطاردنيشتاء قاتم الأنفاس يخنقنيوأقدام بلون الليل تسحقنيوليس لدي أحبابولا بيت ليؤويني من الطوفانوجئت إليك تحملنيرياح الشك.. للإيمانفهل أرتاح بعض الوقت في عينيكأم أمضي مع الأحزانوهل في الناس من يعطيبلا ثمن.. بلا دين.. بلا ميزان؟”
“قالت: أنا لستُ ليلى. ولا أتمنى أن أكون. فأنا سعيدة بزماني أعيشه كما أحب.قلت: وأنا لا أستطيع أن أكون المجنون.. ولا أملك إلا أن أعيش زماني مثلك.. وأن أحبك كارهًا..قالت: تحبني كارهًا!! أنا لا أريد حبك هذا..أمامي العشرات غيرك، فما أكثر الذين يتمنون حبي.قلت: رسبتِ يا صديقتي في أول امتحان..فأنا لا أريد امرأة أعطيها قلبي لتتركني في أول محطة قطار وتعطي قلبها لشخص آخر.وداعًا يا أكذوبة العمر الجميل.”