“يقول عبد الله بن مسعود : تفقد قلبك فى ثلاثة مواطن عند سماع القرآن وفى مجالس الذكر والعلم وفى وقت الخلوة بينك وبين ربك ، فأن لم تجد قلبك فى هذه المواطن فابحث عن قلبك فانه لا قلب لك !! فإن القلب يمرض والإنسان لا يدرى وإن القلب يموت والإنسان لا يدرى. إن الإنسان إذا مرض قلبه بمرض من الأمراض العضوية أسرعنا إلى الأطباء وهذه فطرة لكن القلب قد يمرض بالشهوات وقد يموت بالمعاصي والملذات وصاحبه لا يدرى على الإطلاق !!!”
“أطلب قلبك في ثلاثة مواطن: عند سماع القرآن, وفي مجالس الذكر, وفي أوقات الخلوة. فإن لم تجده في هذه المواطن فسَلِ الله أن يمن عليك بقلب, فإنه لا قلب لك”
“قال ابن مسعود: أطلب قلبك في ثلاث مواطن: عند سماع القرآن, وفي مجالس الذكر , وفي أوقات الخلوة. فإن لم تجده في هذه المواطن فسل الله أن يمن عليك بقلب فإنه لا قلب لك”
“من حكم عبدد الله بن مسعود :اطلب قلبك في ثلاث مواطن: عند سماع القرأن، و في مجالس الذكر، و في أوقات الخلوة، فإن لم تجده في هذه المواطن فسل الله أن يمن عليك بقلب فإنه لا قلب لك.”
“الحب كالأمواج لا يمكن أن تخفيه مهما كان القلب واسعًا، قادرًا على الإحتواء "والإخفاء" كالبحر الكبير. ففى النهاية لا بد أن يتدفق منا حارًا. جارفًا كالنار. ويسيل فى صوتنا وفى نظراتنا وبين يدينا حين نصافح، وفى رائحتنا حين نعانق.. أو نتحدث. يسيل كدماء الجريح على جسده ، مهما حاول اخفاء جرحه !فكيف يمكنك اخفاء جرحك عن العالم.. دون أن يسيل دمك منك ويفضحك.لقد عرف قلبك الحب.. وطالما عرف القلب الحب، لا يعود إلى ما كان عليه قبل الحب مهما صار.”
“ولكن القلب الذى لا يعرف قيمة المال لا فضل له فى الكرم، والقلب الذى لا يخاف لا فضل له فى الشجاعة، والقلب الذى لا يحزن لا فضل له فى الصبر. إنما الفضل فى الحزن والغلبة عليه، وفى الخوف والسمو عليه، وفى معرفةالمال والإيثار عليه”