“- بعض الناس يسألون عنك فقط .. ليخبرونك عنهم !ويفتحون بفظاظة روحية مطلقة جروحك المغلقة .. ليجدوا مكانًا داخلها لدماء جروحهم الطازجة !”
“تزعجك بعض أحاديث الناس عنك؟الأكثر ازعاجا أن لايتحدثوا عنك مطلقا”
“الأفكار " حرهـ حرية مطلقة الأفعال هي فقط " محدودهـ”
“أخبرته أنها تقرأ.. كل حرف يكتبهوترد..ولكن في داخلها فقط...!!”
“أخبرته انها تقرأ..كل حرف يكتبه وترد..ولكن في داخلها فقط .. !!”
“ انهضي" هتقوا معاً بصوتٍ مكهرب، فنهضت وطاردتهم، وحداً واحداً، وواحدةً واحدةً، طاردت قصائدهم طفولتهم أرضهم ابتساماتهم أوجاعهم استيهاماتهم هواجسهم عذاباتهم جهنماتهم جروحهم المفتوحة وغرفهم المغلقة. طاردتهم وعشتُهم، عشتُهم ومتُّهم، مئةً وخمسين مرة ًعشتُ، ومئةً وخمسين مرةً متُّ، ومراراً وكم شعرت بأني أنبش قبورهم بيدي. لا تصدِّقون؟ تعالوا وانظروا: لمُّا يزل بعض ذاك التراب المطيب عالقاً تحت أظافري......”