“وأيضاً كي يدرك الحاكم وكلابه أنهم ان استطاعوا أن يخرسوا صوتاً.. فإن ذلك لن يمثل النهاية السعيدة التي يحلمون بها.. وأنه ستظهر آلاف الأصوات كي تبرهن على عجزهم أمام إرادة الشعب.. - من قصة : حكاية س”
“إذن فإختيار الحاكم مرة لا يكفي !فلا بد من أن يظل الشعب بعد ذلك رقيباً، يجب أن تستمر رقابة الشعب على الحاكم حتى لا يطغى.”
“الذي خلف البابيجب أن يفتحه بأقصى سرعةقبل أن تفكر التي أمام البابأية إرادة خائبة أتت بها إلى هنا”
“ظلت تحويلات الرصيد التي لا يدري مصدرها تأتيه دوماً، وظل يتجاهل التفكير في مصدرها مؤمناً أن هذا لا يهم. شاغلاً نفسه بقضايا أكبر..وظل لا يعلم أن كل طفل في البلاد يدّخر من مصروفه ليقوم بتحويل رصيد لرقم هاتف (س) المحمول..وعلى عرشه ظل الحاكم ينتفض غضباً لما بلغ لهذا الـ (وطني) من تأثير..أو ربما كان ينتفض بسبب بعض النتوءات غير المريحة في كرسي عرشه..لا أحد يعلم!- من قصة : حكاية س”
“أبداً لن أنسى ان أحداً لم يشعر بعذاب امرأة اطبقت بأسنانها على خشب النافذة كي لا تنادي أحداً .. لأنها تعرف ان أحداً لن يستجيب ..”
“- عاد قلمي يكتب من جديد..اجبرتني ظروفي كي ابوح بقلمي..فلكل قلم حكاية..وها انا عدت كي اكتب حكايتي”