“ وأريد أن أحذّر المسلمين من منتسبين إلى العلم لاقدم لهم فيه ، فليس فرويد ولا دوركايم من العلماء ، إنهم مفكرون مرضى ضلّوا السبيل .. وليس ماركس وأتباعه علماء ، إنهم كهان جدد ، استبدت بهم علل نفسية ، وماكانوا يستطيعون السير لولا الفراغ الذي أتيح لهم من قصور المتدينين وتفريطهم في جنب الله ”
“أريد أن أقول للمسلمين: إن قرآنكم هو المصدر الأول للاعتقاد الحق، وإن علوم الكون والحياة هى الشارح الجدير بالتأمل والمتابعة..وإن العظمة الإلهية تزداد تألقاً فى عصر العلم وإن التقدم العلمى صديق للإيمان، وخصم للإلحاد.وأريد أن أحذر المسلمين من منتسبين إلى العلم لا قدم لهم فيه، فليس فرويد أو دوركايم من العلماء، إنهم مفكرون مرضى ضلّوا السبيل، وليس ماركس وأتباعه علماء، إنهم كُهَّان جُدُد، استبدت بهم علل نفسية، وما كانوا يستطيعون السير لولا الفراغ الذى أتيح لهم من قصور المتدينين وتفريطهم فى جنب الله. العلامة الشيخ محمد الغزالى .”
“الناس ليسوا أهلاً للـإعتماد عليهم وتفويض الـأمر لهم إنهم لن يُغنوا عنك من الله شيئاً”
“أيَجب على البشر المساكين أن يبحثوا ويتوهوا، متنقلين بهياج من عشيقة إلى أخرى، من دون أن يدروا أن الرب منذ الأزل قد رَصَد لكل منهم إنساناً بعينه، إنساناً يتصف بخفقان القلب نفسه. يا لهم من صِغار! إنهم أناس بلا ثقة بالله ولا يملكون من الصبر ما يساعدهم على الانتظار حتى يهديهم الله إلى المكان والساعة!”
“هل تعرف ؟؟هناك في دراسات البيولوجيا الحيوية مايؤكد أن هناك أشخاصاً تحدث لهم المتاعب أكثر من سواهم .. إنهم ليسوا أكثر خرقاً ولا غباء من الآخرين .. لكن هناك شيئاً ما يجعلهم الأكثر إبتلاء”
“ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لا يعجزون"فتبييتهم الغدر والخيانة لن يمنحهم فرصة السبق ، لأن الله لن يترك المسلمين وحدهم، ولن يفلت الخائنين لخيانتهم . والذين كفروا أضعف من أن يعجزوا الله حين يطلبهم، وأضعف من أن يعجزوا المسلمين والله ناصرهم .فليطمئن أصحاب الوسائل النظيفة - متى أخلصوا النية فيها لله - من أن يسبقهم أصحاب الوسائل الخسيسة . فإنما هم منصورون بالله الذي يحققونسنته في الأرض ، ويعلون كلمته في الناس ، وينطلقون باسمه . يجاهدون ليخرجوا الناس من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده بلا شريك .”