“ماينفعش التدين يبقى ستارة بنخبيّ وراها وحاشتنا وكذبنا وسلبيتنا وأنانيتنا وعدم اهتمامنا ولا بالشغل ولا بالناس ولا بالوطن و بالشارع حتى ، بس شاطرين في الهتافات و الشعارات والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته !”
“تركنا لذة الدنيا ، وما فيها من المتعةوأصبحنا، بحمد الله ، في السجدة و الركعة!من البيت، إلى المسجد ، لا (دخلة) ولا طلعهولا قهوة، ولا شهوة، ولا (نقرة) ولا سمعه”
“يَطيبُ لي ذكرك في المساء، حين ينام كل الناس، ولا يبقى سواي، و ليلي المعتقُ بذكراك.”
“يكفيني هبلي و جنونك الذي فيّ و رغبتي القصوى في الانتهاء من الكذبة التي سرقت حياتي. ولا يهم بعدها إن آذيتك فأنا لا أقصد سوى أن أكون كما عرفتني في المرة الأولى، بدون وسائط. ولا حتى كذب أبيض، ولا أقنعة، حتى ولو كان القناع جميلاً، واسمه مريم.”
“أفضل وصف سمعته للحب على الإطلاق: حريقةو برغم ان الحريقة بتبقى مثيرة و مبهجة و مش شبه أي حاجة تانية في الدنيا ،إلا إنها عندها عيب خطير ;زي ما تقولوا كده بتعطل المخ عن العمل شوية..عشان كده أحسن حاجة تتعمل في تصوري في اللحظة دي ;ان الواحد يستمتع بالحريقة و يستناها لما تهدى ،و بعد ما ألسنة اللهب تقل ،ممكن ساعتها تبتدي تفكر بشكل أسلم في خطة لهذا الحبتذاكره و تفهمه و تحاول تعرف هو حيعيش ولا مش حيعيش ،ينفع ولا ماينفعش ..الوقوع في الحب موضوع بس علاقة الحب و الجواز و الشراكة موضوع مختلف تماما”
“لنَ نفترقَ ولنَ نخاف البّعد ولا الموت و لا الظروُف ولا السفَر في الجنّه لن نغـآر ولن ننآم ولن نتعَب في الجنّة لا بكَاء ولا جروح ولا دموع ولا ألّم في الجنّة سأكون مطمئنه حتماً عليكَ لأنك لن تمرضَ ولن تتعب ولن تجوُع و لن تموت في الجنّةسنكَون على سُرراً متقابلين وسنشرب خمراً /و نأكل عنباً / ! في الجنّة : ستموت خصيلاتّ الشّيب و هالآت ألعيّن و أجهاد السهّر و دموعَ الحنيّن ! في الجنّة سنكَون أجملَ بكثييير”