“قالت لي نورا ذات يوم - !.. أسما.. قلبك هذا غير طبيعي رفعت حاجبي وقلت: كيف.؟ - !.. أقصد أنه كبير.. كـبير ..وظلت ابتسامة حائرة على شفتيّ ردًا عليها !.. وغادرتنى وهي تقول: لا تنتظري قلباً بمواصفاتك القياسية ..وتركت وراءها حيرتي التي ما زالت تبحث عن قلب قياسى”