“إنني أكبر، وأتورط في سحر الكتب والقراءة أكثر فأكثر، لم تعد القراءة بالنسبة لي متعة،بل غريزة كالجوع تمامًا، ومنذ وقت بعيد أدركت ألاشيء يمنحني الأمان مثل أن أجد نفسي بين الكتب، دائمًا عندما أدخل أي مكتبة أشعر بأنها مكان آمن كي أحيا فيه طويلاً، أو حتى أنسى، لن أخسر أحدًا أو شيئًا، ولن يخسرني أحد أو شيء، لن أكون مضطرة لتمحيص كل الأفكار التي سأقرؤها قبل أن أسلِّم بها، سأقرؤها على الورق وستبقى على الورق، ولن أشعر بالخيبة إزاء الوعي أو اليقين أو الخوف من الفشل، سيكون كل شيء آمنًا كما ينبغي لنعيمٍ أن يكون! يا إلهي، لعل أسوأ ما في وعيي أن أعي خرابي، أن أعي رغبتي في أن يكون تامًا لا شية فيه! لكنني لا أستطيع، ولا أرغب في أن أكون غير ما أنا عليه، هكذا خلقت، وهذا ما أصلح له: أن أعي العالم وأتعامل معه من خلال كتــاب.”
“إنني أكبر, وأتورط في سحر الكتب و القراءة أكثر فأكثر . لم تعد القراءة بالنسبة لي متعة بل غريزة كالجوع تمامًا ,و منذ وقت بعيد أدركت أن لا شيء يمنحني الأمان مثل أن أجد نفسي بين الكتب.”
“إنني أكبر ، وأتورط في سحب الكتب و القرءة أكثر فأكثر . لم تعد القراءة بالنسبة لي متعة بل غريزة كالجوع تماما ، ومنذ وقت بعيد أدركت أن لا شيء يمنحني الأمان مثل أن أجد نفسي بين الكتب .”
“لا أرغب في أنأكون غير ما أنا عليه هكذا خلقت و وهذا ما أصلح له : أن أعي العالم وأتعامل معه من خلال كتاب”
“إنني أكبر ، وأتورط في سحر الكتب والقراءة أكثر فأكثر . لم تعد القراءة بالنسبة لي متعة بل غريزة كالجوع تماماً*”
“لا ينبغي أن تكون مكتبة المنزل محصورة في غرفة أو ركن المنزل بل ينبغي أن تكون الكتب في كل مكان، لأن المقصود هو أن نولّد في نفس الطفل حب القراءة، وهذا لا يكون إلا من خلال احتكاك الطفل بالكتب ورؤيته إياها في كل ناحية من نواحي البيت”