“وهل تفتكر لو أعطينا مسيحياً مصحفاً وقرا سور القرآن كلها ستنتهي به القراءة إلى الإسلام. الإيمان في عقلك أو قلبك، وعندما يكون عقلك قاصراً وقلبك مريضاً فلا إيمان، بل اتباع وتقليد وتسليم.”
“إن الاحتكام إلى منهج الله في كتابه ليس نافلة ولا تطوعا ولا موضع اختيار ، إنما هو الإيمان . . أو . . فلا إيمان”
“تعلمت أنـه قاسٍ جدا أن يملي عليك عقلك منطقا...يعجز قلبك عن النطق به”
“عقلك قد يكون ألد أعدائك، أو أقرب أصدقائك، أنت من يختار”
“حين يرفض عقلك النوم .. وتستجديه عيناك.. في حين أن قلبك يبكي.. أنى لك أن تنام ؟”
“سألني: ماصفة قلبك؟فأجبت: أنه لا يسمح للأحقاد أن تستوطنه.سألني: ماصفة عقلك؟فأجبت: أنه يتعلّم في كل لحظةسألني: قلبك هل يتعلّم؟قلت: هو يتألّم ولايتعلّم، بل يكرّر خطأ الحب في كل مرة وكأنه يحدث لأول مرة .”