“لولا أن مؤلف هذه المسرحية هو شكسبير لألقيتها في الزبالة أو استبدلت بها خمس مجلات ميكي من عند عم أحمد .. حقًا إن لبعض الأسماء رهبة.”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “لولا أن مؤلف هذه المسرحية هو شكسبير لألقيتها في … - Image 1

Similar quotes

“لولا ان مؤلف هذه المسرحية هو شكسبير لألقيتها في الزبالة او استبدلت بها خمس مجلات ميكي من عند عم احمد..حقاً ان لبعض الأسماء رهبة!   ”


“إن من يختلف معك فكرياً في العالم العربي هو على الأرجح ملحد أو عميل أو شاذ جنسياً.”


“والحقيقة أنه لو كتبت قصة عن مصاص دماء تزوج بطيخة واتضح أن الهرم الأكبر هو زوج خالته ، فلسوف يؤكد أحدهم أن هذه هي نفس حبكة الفيلم الأمريكي ( البطيخة وزوج خالتي ) .. بينما عبقري ما سيؤكد أن القصة متوقعة وقد استنتج النهاية من أول خمس صفحات .. وهو لا يعلم أنك ـ كاتب القصة ـ لم تعرف هذه النهاية إلا في الصفحة المائة ”


“لم تجعلني زوجتي أتجه لكتابة الرعب بالتأكيد !!.. أحمد الله أن بيتي هادئ وحياتي الأسرية لا بأس بها .. انتمائي لطفليّ عال جداً ، وأعتقد أنهما الشيء الوحيد الذي يستحق الكفاح من أجله .. رأيي أن الهدف الأسمى الخفي والمعلن للحياة هو أن يجيء للعالم أطفال أفضل منك أنت.”


“ميكانزم كتابة القصص عندي هو ( الشخصية ـ الخصم ـ الهدف ـ المأزق ـ الكارثة ).. يجب أن تكون هذه النقاط واضحة قبل الكتابة أو في بدايتها .. من الغريب أنني لابد أن أجد عنواناً للقصة قبل أن أخط فيها حرفاً... بعد هذا لابد من السؤال : من يريد ماذا ؟!!.. ولماذا لا يستطيع الحصول عليه ”


“شدتني البساطة التي تكلمت بها مع غريب مثلي، كأنها تعرفني منذ زمن، وبرغم هذا لا تبدو وقحة أو متحررة، كأنها تناقش زوجها أو أخاها، بلا أي غرض سوى المناقشة في حد ذاتها. إن هذا الأسلوب يُحيّر الرجل الشرقي الذي لا يتوقع من الفتاة إلا أن تكون شديدة الحياء أو شديدة المجون، ولا يفهم أي أسلوب آخر في التعامل.”