“وفيّ الغُربه يسكنُوننا , فَ يزدآد صَقيّع أطرافنا ؛وننفضْح بهُم برداً !”
“فإن سألتني كيف انتِ ؟ فَ إنني صبوره على ريب الزمآن الصعيب حريصہ على ان لا يُرى بي كآبةٌ فَ يشمت عادٍ أو يُسآء حبيب !”
“أفتح لك قلبي ، فأموت برداً في انتظارك !”
“مَا أكثْرهُم اُولئِك الْذيِنَ نَهْديِهمْ [حُباَ]فَ يَهدُوننْا [جَرحاً] !”
“تمُرُ الليالي .. وقلبي خليّ ..وما من حبيبٍ .. وما من صديقٍقريب وفيّ ..تمُرُ الليالي ..وأبكي لحالي ..وأبكي لقلبي ..قلبي الشقيّ”
“إنَّ الموت برداً في غيابهم أَفضل بِملايين المَرات من حَرائِق الخِذلان التي يُخلفها حضورهم في المساحاتِ النَقية بداخِلنا ..!~”