“وكثيراً ما لاحظت في حياتي أن المسلم المثقف مهما يكن نوع ثقافته ، يخلق من نفسه المعوقات التي تحول دون العمل إن لم يجدها في طريقه أصلاً”
“لا يشعر براحة الحرية إلا في العُزلة! لم يكن يعلم أصلاً أن الحرية ماهي إلا إحساس يشعر به المرء، يصفه، ثم يطبقه.حقاً لم يكن يملك ذلك التفسير! لم يكن يدرك أن الإنسان بإمكانه التوحد مع من يعشق، أو ما يعشق! لم يكن يتصور أن سعادة الوصول للرضا تكمن في أبسط الأشياء التي لم تمتد لها نفس بشر فلا تزال تحتفظ بنقاء صنع الله(أحاديث قارب)”
“نحنُ مدينون بالشكر لكل المعوقات التي تقف في طريقنا، مدينون بالشكر لكل الفاشلين، حتماً بدونهم لم نكن لنعرف شكل النجاح، مدينون بالشكر للمثبطين والمحبطين، شكراً لهم، علمونا أن العمل الجاد يُلغي ما يسمونه الحظ، شكراًَ لكل من يعلمنا شيئاً، ولو من فشله الشخصي”
“لا تــتوقـــع من شريكك في ( الحياة - العمل - المشروع - البحث ) أن يقدرك .. دون أن يعرف ما فعلته من أجله .. !”
“إن كل من عرفته في حياتي يهنئ نفسه على شيئ ، ولكن سعيد الحظ حقا هو من يتوفر فيه بالفعل ما يهنئ نفسه عليه.”
“لم يكن الحب قرارًا أسعى لأخذه, بقدر ماكان قدرًا يسعى لأخذي.قرأ الحب ماذا ينقصني !واختارك أنت, ليضعك في طريق حياتي الأول, دون أن أرى في منامي أحد عشر كوكبًا والشمس والقمر.”