“هذا البيت يشبهنى..نوافذه لا تطل على أحد..أثاثه ليس مختاراً بنية أن يبهر أحد..وليس له من سر يخفيه على أحد!!”
“هذا زمن الصدداقات العابرة . لا يمكن أن تقيمي علاقة طويلة الأمد أو تراهني على أحد”
“ثمة شقاء مخيف ، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي و لا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا”
“ثمة شقاء مخيف يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفى ؛ و لا أحد أهل لأن نهدى له جنوننا”
“لتكتب، لا يكفي أن يهديك أحد دفتراً وأقلاماً، بل لابد أن يؤذيك أحد إلى حدّ الكتابة. وما كنت لأستطيع كتابة هذا الكتاب، لولا أنها زودتني بالحقد اللازم للكتابة. فنحن لا نكتب كتاباً من اجل احد، بل ضدّه.”
“لتكتب, لا يكفي أن يهديكَ أحد دفتراً وأقلاماً, بل لا بد أن يؤذيك أحد الى حدّ الكتابة.لا وجود الا للبطولات الصغيرة, البطولات الكبيرة نختلقها لاحقاً. أكبر المعارك تخوضها ببسالة الضمير, لا بسلاحك ولا بعضلاتك, وتلك المعارك هي التي يستبسل فيها الناس البسطاء النكرة الذين يصنعون أسطورة النصر الكبير, والذين لن يأتي على ذكرهم أحد.”
“ثمّة شقاء مخيف يكبر كلّما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفى، ولا أحد أهل لأن نهدى له جنوننا”