“معيار السلوك عندي ليس الصحيح والخطأ، وليس الحلال والحرام. بل الجمال والقبح، هناك صحيح قبيح لا أمارسه ولا أتبعه حتى لو كان لي كل الحق في ممارسته واتّباعه.وهناك أخطاء جميلة لا أتورع عن ارتكابها بإندفاعٍ ورضى. ولكن،"دائماً للرضى ما يشوب الرضى! ما الذي قبل ان تستقر بداياته إنقضى؟”
“معيار السلوك عندي ليس الصحيح والخطأ. وليس الحرام والحلال. بل الجمال والقبح. هناك صحيح قبيح لا أمارسه ولا أتبعه حتى لو كان لي كل الحق في ممارسته واتباعه. وهناك أخطاء جميلة لا أتورع عن ارتكابها باندفاع ورضى. ولكن,دائما للرضى مايشوب الرضى!ما الذي قبل أن تستقر بداياته انقضى؟”
“هناك صحيح قبيح ..لا أمارسه ولا اتبعه، حتى لوكان لي الحق في ممارسته واتباعه.وهناك اخطاء جميلة لا اتورع عن ارتكابها باندفاع ورضى ..ولكن ،،دائما للرضى ما يشوب الرضى ! ما الذي قبل ان تستقر بدايته انقضى ؟”
“معنى الحرية الدينية ليس بالضرورة أن أخرج على ما يعتقده الناس ، بل معناه أن أعرف هذا الذي أتبعه من عقيدة، أن أعرفه بالتفصيل حتى لا أستند إلى أحد في شرحه لي.”
“يقول وليم شكسبير: ليس هنالك جميل ولا قبيح، وإنما تفكير الإنسان هو الذي يصور الجمال والقبح للإنسان”
“اقرأ ما تقرأ وعقلك في رأسك وإيمانك في صدرك ، لا تأخذ كل ما يقولون قضية مسلّمة وحقيقة مقرّرة ،فالحق هو الذي لا يكون باطلاً ، وليس الحق ما كان قائلة أوربيّاً ، فانظر أبداً إلى ما قيل ودع من قال !”