“لا أملك سوى مراقبة حياة الناس ، إنهم أحياء ، لكن ليس فيهم مس من عبقرية ، ينتابني غثيان من محدوديتهم ”
“لا وعي لم يتناغم مع لا وعيه ...(خواطر في مقهى رصيف )...البطالة أم الرذائل ..(صدمة قوية في الخاصرة)إنه الزمن هاجس الإنسان الأبدي وخوفه، إنه ليس سوى فراغ يخافه الإنسان فيملؤه، كي يتلهى عنه، عن حقيقته...أترانا نحتاج إلى صدمة أو شيء جديد يبهرنا، كي ننتبه كم هي مملة وفارغة أيامنا... (الزمن)”
“لم أكن أجد نفسي متهورة،بل منطلقة حتى الحدود القصوى من الاستمتاع بحقي.في الواقع لم أكن أعرف حقيقة دوافعي في سلوكي المتحدي،هل كنت مستمتعة بتلك الحرب الخفية بيني و بين الناس،أم كنت شديدة الإيمان بحقي في العيش بحرية - بتصرف”
“كنت أحس بضرورة تقديم براءة ذمة أمام كل رجل أتعرّف به ، براءة ذمتي من التجارب العاطفية التي يخمّنها هو معتمداً على حريتي الظاهرة وسنوات شبابي ، وكوني مطلّقة . كان كل رجل أتعرّف إليه يُشعرني بطريقة ما ، انه يقّدر كم رجلاً عرفت ، وكنت أتململ محاولة اتخاذ وضعية المرأة المهيضة الجناح التي لم تعرف رجلاً سوى زوجها”
“ من الصعب حقا أن يكون الإنسان امرأة فى هذا الشرق”
“كم كان صعبا أن اخفض نظري من علو الحلم إلى خشونة الواقع”
“ من قال إن العين تفرز الدمع ، الدموع الحقيقية هي بخار الروح المتألمة”