“عندما لا يمكن للحياة ان تستمر ؛ لا بد اننا نحتاج لوقفه طويله للحزن ..الحياة تكرهـ ان نتجاهل ضرباتها لنا وترفض ان نستمر فيها دون ان نقف عديداًلنعلن انهزامنا امام سلاحها القدري ..اننا نقدم لها شيئا من الحزن كلما احتجنا مزيداً من العمر ..!!”
“عندما لا يمكن للحياة أن تستمر، لا بد أننا نحتاج الى من وقفة طويلة للحزن، الحياة تكره أن نتجاهل ضرباتها لنا، وترفض أن نستمر فيها دون أن نقف عديداً، لنلعن انهزامنا أمام سلاحها القدري”
“الصح حبيبتى ان نعيش الحياة اقرب ما نكون من جوهرنا. ان نختار الحياة التى نشتهي. و نقنع بقية الكون على انها لا يمكن ان تعاش الا هكذا”
“اريد اذا هرولت ان لا افعل ذلك لان يقيناً واحداً او جذراً يملي عليّ حياتي من الخلف... اريد ان اعدو عندما يؤلمني جوعي للحياة ، عندما تضايقني الحقيقة ، اريد ان اجابهها بالسفر والمشي الى قدّام.”
“وصاحب الدعوة لا يمكن ان يستمد السلطان الا من الله ولا يمكن ان يهاب الا بسلطان الله لا يمكن ان يستظل بحاكم او ذى جاه فيمنعه او ينصره مالم يكن اتجاهه قبل ذلك الى الله والدعوة قد تغزى قلوب ذوى السلطان والجاه فيصبحون لها جندا وخدما فيفلحزن ولكنها هى لا تفلح ان كانت من جند السلطان وخدمه فهى من امر الله وهى اعلى من ذوى السلطان والجاه”
“اننا فخورون باننا لسنا خاضعين لاية قوة خارجية, واننا احرار في التعبير عن افكارنا ومشاعرنا ونحن نأخذ بثقة ان هذه الحرية تكاد تضمن على نحو تلقائي آلي فرديتنا. وعلى اية حال, فان حق التعبير عن افكارنا لا يعني شيئا الا اذا كان قادرين على ان تكون لنا افكار من انفسنا, ان التحرر من السلطة الخارجية هو مكسب اخير اذا ما كانت الظروف السيكولوجية الباطنية هي بشكل يمكننا من تأسيس تفرديتنا. فهل نحن حققنا ذلك الهدف او اننا على الاقل نقترب منه ؟”