“كان يحن إلى الحب وأيامه وسحره الذي يغير مذاق الدنيا .”

نجيب محفوظ

Explore This Quote Further

Quote by نجيب محفوظ: “كان يحن إلى الحب وأيامه وسحره الذي يغير مذاق الد… - Image 1

Similar quotes

“لقد وعد الجبلاوي أدهم بأن يكون الوقف لخير ذريته. وشُيدت الربوع ووزعت الخيرات وحظى الناس بفترة من العمر السعيد. ولما أغلق الأب بابه واعتزل الدنيا احتذى الناظر مثاله الطيب حيناً، ثم لعب الطمع بقلبه فنزع إلى الاستئثار بالريع. بدأ بالمغالطة في الحساب والتقتير في الأرزاق ثم قبض يده قبضا مطمئنا إلى حماية فتوة الحارة الذي اشتراه. ولم يجد الناس بُداً من ممارسة أحقر الأعمال. وتكاثف عددهم فزاد فقرهم وغرقوا في البؤس والقذارة. وعمد الأقوياء إلى الإرهاب والضعفاء إلى التسول، والجميع إلى المخدرات. كان الواحد يكد ويكدح نظير لقمات يشاركه فيها فتوة، لا بالشكر، ولكن بالصفع والسب واللعن.”


“إذا كانت ثمرة الحب ناضجة فاقطفها بلا تردد ، فإن حكمة الدنيا لتذوب حسرة على ثمرة حب ناضجة يزهد فيها الإنسان.”


“قال الشيخ عبد ربه التائه:الحمد لله الذي أنقذنا وجوده من العبث في الدنيا ومن الفناء في الآخرة”


“نال ما يشتهى من الحب وفق ما يشتهى ولكنه خسر الاحترام إلى الأبد.”


“اضطرب عهداً طويلاً بين الرغبة فى الحب والخوف من المرأة ، والتشوق إلى النساء والحقد عليهن.”


“لأن همه االأول كان فى التحبب إلى الناس وإدخال السرور على قلوبهم ، وقد علم بغريزته أنه ينبغى لذلك أن يكون خفيفاً لطيفاً فلا يجوز أن يُعارض رأياً ولو خالفه بقلبه ، ولا أن يغضب ولو مست كرامته ، ولا أن يُقاوم وإن هوجم وضيق الخناق عليه ، فنال ما يشتهى من الحب وفق ما يشتهى ولكنه خسر الاحترام إلى الأبد.”