“يَحدُث أنْ اقسُو عليكَلتَطلبَني اكثَرأحول بَين غَيثِيوبُنكَ المطحونمن أن يذُوب بِقطعِ السُكركأن أمنَع عنكَ حنينيواشتهِي فِيكَ التَصحُر...يَحدُث أنْ اقسُو عليكَلتَطلبَني اكثَر”
“يَحدُث أن يتحول النبيذ، إلى مُجمعٍ للكُتب”
“كيفَ يُمكنني أن أنام، وهُناكَ شيءٌ ما يَحدُث،شيءٌ ما، كانَ يُمكن أن أعرفه، ولم أفعل.”
“الأجْدَى مِنْ سَعْيِكَ لـِ أن لا تكونَ ( نَكِرَةْ ) ، هُوَ أنْ تسْعَى لـِ أنْ تكونَ ( عَلَمَا )”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
“لكَ أن تقول ما شِئت ولي أنْ أقولَ ما شئت على أنْ أحتَرِم وتحترم مساحة الاحترام الفاصلة بين قولَك وقولي”