“تتمثل كبرى فضائل اسطنبول في قدرة سكانها على رؤية المدينه بعيون غربية و عيون شرقيه . اسطنبول :الذكريات و المدينه”
“يحب المراقبون الغربيون التعريف يما يجعل اسطنبول غريبه لا غربية ، بينما المستغربون من بيننا يسجلون الأشياء ذاتها كعوائق يجب محوها من و جه المدينه بأقصى سرعه . اسطنبول :الذكريات و المدينه”
“لم يكن الرب أكثر ما أخافنى ، لكن أولئك الذين غالوا في الايمان به اسطنبول :الذكريات و المدينه”
“كان ذلك حتى و أنا طفل ، يجعلنى أعرف أن حضارة عظيمة قامت هنا ، و مما قالوه لى : كان هناك اناس يشبهوننا عاشوا في زمان ما حياه مختلفه تماما عن حياتنا ، و قد تركونا نحن الذين أتينا من بعدهم نشعر بـأننا أفقر و أضعف و أضيق أفقا اسطنبول :الذكريات و المدينه”
“لاحظت أن اسطنبول حقيقة مدينة جميلة لكن للسادة و ليس للعبيد.”
“يرى راسكن أن المشهد الرائع لا يمكن الحفاظ عليه أبدا لأنه عرضي، إن خراب المشهد، لا نية المصمم، هو ما يجعله جميلا، وهذا يفسر سبب عدم حب عدد كبير من أهل اسطنبول للقصور الخشبية التي تم ترميمها، ينقطع ارتباطهم الواهي الجميل بالماضي حين يختفي الخشب المسود المتعفن تحت دهانات لامعة تجعلها تبدو كما لو كانت المدينة في قمة مجدها وازدهارها في القرن الثامن عشر اسطنبول .. الذكريات والمدينة”