“إنّ العمْدَة في مَسْألة الدّين وَالتّدَيّن هِيَ الحَالة القَلبية ،مَذا يَشْغَلُ القَلب .. وَماذا يَجول بالخَاطر؟وَبِمَ تَتَعَلّق الهمّة؟وَمَا الحب الغَالب عَلى المَشَاعِر؟وَلأيّ شَيء الأفْضَليّة القُصْوى؟وَمَاذا يَخْتارٌ القَلبُ في اللّحْظة الحَاسمَة؟وَإلَى أيّ كَفّة يَميلُ الهَوى؟تِلْكَ هيَ المؤشّرات التّي سَوفَ تَدلّ عَلى الدّين مِنْ عَدَمه..”
“,مَا هذهِ الأوطَان التّي تلفُظ؟، تلقِي بك عَلى قَارِعةٍ غريبة ضيّقة، بينَما ترفُل هي في مَساحَات شَاسِعة من وطنيّتها؟”
“بالنسبة لَك هِي فتاة لا بأس بِها (أخلاء) -عَلى حَد قولك -،ومَلامحها (مَعقوله) -لكنّها بالنسبة لِي هي كُل شَيء، كُل شَيء !”
“لآ شَيء يَبقى عَلى وَضعِه الأَصلي ..كُل الأَشياء في حَياتِنا لَها عُمر سُرعان ما يَنقضي ..فلا تَجعلوا سَحابة الحُزن تَحجب عَنكم خَيرات الله الكَثيرة ..!~ وأَضيفوا دَوماً "بهارات" الرِضا بِما قَسمه الله لِكل ما يَستَجد في حياتكم ♥”
“يُمَزِقُني أَنْ أَرى مَن حَولي يَتَأَلَمون.. ولا أَجرُؤُ عَلى الإِقتِرابِ مِنهم واحتِضانِهم بِقوة لِــ أُطَمئِنَهُم أَنني سأَكونْ هُنا لِ أَجلِهمْ دَوماً .. كَم بِوّدي لَو أَبتُرَ قِطعَاً مِن سَعادَتي وأُقَدِمُها لَهُم عَلى طَبَقٍ مِنْ~اليَاسَمين~”
“إِنّ الجُمودَ عَلى الخُرَافةِ مِثلَ الجُمودَ عَلى الحَقِيقةِ كِلاهما يُعطّل نُمو الحَياةَ”