“ما عدت أنتظر الرجوع ولا مواعيد المساءما عدت أحفل بالقطار يعود موفور الرجاءما عدت أنتظر المجئ أو الحديث ولا اللقاء ما عدت أرقب وقع خطوك مقبلا بعد إنتهاءوأضئ نور السُلم المشتاق يسعد بارتقاءما عدت أهرع حين تقبل باسما رغم العناءويضئ بيتى بالتحيات المشعة بالبهاءوتعيد تعداد الدقائق كيف وافانا المساء ؟وينام جفنى مطمئنا لا يؤرقه بلاءما عاد يطرق مسمعى فى الصبح صوتك فى دعاءما عاد يرهف مسمعى صوت المؤذن فى الفضاءوأسأل الدنيا : ألا من سامع منى نداء ؟أتراه ذاك الشوق للجنات أو حب السماء ؟أتراه ذلك الوعد عند الله ؟ هل حان الوفاء ؟فمضيت كالمشتاق كالولهان حبا للنداء ؟وهل إلتقيت هناك بالاحباب؟ ما لون اللقاء ؟فى حضرة الديان فى الفردوس فى فيض العطاء؟أبدار حق قد تجمعتم بأمن و احتماء ؟إن كان ذاك فمرحبا بالموت مرحى بالدماءولسوف ألقاكم هناك و تختفى دار الشقاءولسوف ألقاكم أجل .. وعد يصدقه الوفاءونثاب أياما قضيناها دموعا وإبتلاءوسنحتمى بالخلد لا نخشى فراقا أو فناء”

السيدة أمينة قطب

Explore This Quote Further

Quote by السيدة أمينة قطب: “ما عدت أنتظر الرجوع ولا مواعيد المساءما عدت أحفل… - Image 1

Similar quotes

“ما عدت أعرف أين أنتى الآن يا قدرىو فى أى الأماكن تسهرين ..العام يهرب من يدى ..ما زال يجرى فى الشوارعفى زحام الناس منكسر الجبينطفل على الطرقاتمغسول بلون الحبفى زمن ضنين ..قد ظل يسأل عنك فى كل دقيقةعند الوداع .. وأنت لا تدرينبالأمس خبأنى قليلا فى يديه ..و قال .. فى صوت حزين ..لو ترجعين ..لو ترجعين ..لو ترجعين ..”


“هل ترانا نلتقي ام انها..كانت اللقيا على أرض السرابِثم ولت و تلاشى ظلها..و استحالت ذكريات للعذابهكذا يسأل قلبي كلما..طالت الايام من بعد غيابِفإذا طيفك يرنو باسما..وكأني في استماع للجوابِأولم نمضي على الحقِ معـًا..كي يعود الخير للأرض اليبابِفمضينا في طريق شائك..نتخلى فيه عن كل الرغابِو دفنا الشوق في اعماقنا..و مضينا في رضاء و احتسابِقد تعاهدنا على السيرِ معـًـا..ثم اعجلتَ مجيبـًا للذهابِحين ناداني رب منعم..لحياة في جنان ورحابو لقاء في نعيم دائم..بجنود الله مرحب الصحابقدموا الأرواح و العمر فدا..مستجيبين على غير ارتيابفليعد قلبك من غفلاته..فلقاء الخلد في تلك الرحابأيها الراحل عُذرًا في شِكاتي..فإلى طيفِك أنات عتابِقد تركت القلب يـدمي مثقلا..تائها في الليل في عمق الضبابو اذا اطوي وحيدا حائرا..اقطع الدرب طويلاً في اكتئابِو اذا الليل خضم موحش..تتلاقى فيه امواج العذابلم يعد يبَرق في ليلي سَناهُ..قد توارت كل انوار الشهابغير اني سوف امضي مثلما..كنت تلقاني في وجه الصعابسوف يمضي الرأس مرفوعا فلا..يرتضى ضعفـًا بقولِ او جوابِسوف تحدوني دمااء عابقات..قد انارت كل فج للذهابهل ترانا نلتقي..ام انها..كانت اللقيا على أرض السرابِثم ولت و تلاشى ظلها..و استحالت ذكريات للعذاب”


“قال الشاعر القديم :خلقت من التراب فصرت شخصاً فصيحاً فى السؤال و فى الجواب و عدت إلى التراب فصرت فيه،،،نحن كذلك - أنيس منصور”


“كم أخلصت لغيابك لكنها ذاكرتى خانتنى تصوّرما عدت أذكر عمر صمتك ولا لآخر مره قابلتك وكم من الوقت مر من دونك فكيف قل لى أنتظرك وانا ما عدت اعرف وقع خطوك”


“جمر الدقائق صبرت عليك و أدري..كان رهانك كسري من قهري..قاطعت حنين الوقت إليك ..ارتشافي صباحاً لصوتك ..ارتطام أشواقي بموجك ..من فرط سهادي بك ..* * * ما خنتك ..لكنّي رحت أخون الزمان بعدك ..أعصى عادة العيش بإذنك ..أنسى انتظاري لك ..فرحتي حين يحلّ رقمك ..ازدحام هاتفي بك ..* * *كم أخلصت لغيابك ..لكنّها ذاكرتي خانتني ..تصوّر ..ما عدت أذكر عمر صمتك ..و لا متى لآخر مرّة قابلتك..و كم من الوقت مرّ من دونك ..فكيف قل لي أنتظرك ..و أنا ما عدت أعرف وقع خطوك ..* * * مذ افترقنا ..ما عاد الأمر يعنيني ..سيّان عندي إن غدرت أو وفيت ..يكفيني يا سيّد الحرائق ..أنّك خنت اللهفة ..و أطفأت جمر الحرائق..ما خنتك.. لكن خانك حبري ..مذ قرّرت ألا أكتبك ..لن تدري ..كم اغتلت قصائد في غيبتك ..حتى لا تزهو بحزني ..حين تشي بي الكلمات ..ما ختنك.. فقط نسيت أن أعيش بتوقيتك ما عدت أذكر ..كم من المطارات حطّ قلبي بها ..دون علمك ..* * * و الله ما خنتك ..و لا ظننت قلبي ..سيقوى على الحياة بعدك ..لكنّه الخذلان ..علّمني أن أستغني عنك ..أصبحت فقط ..أنسى أن أسهرك ..أأبى أن أذرفك ..أكثر إنشغالاً من أن أذكرك ..و أكبر الخيانات.. النسيان..”


“كم أخلصت لغيابكلكنّها ذاكرتي خانتنيتصوّرما عدت أذكر عمر صمتكولا متى لآخر مرة قابلتكوكم من الوقت مرّ من دونكفكيف قل لي أنتظركوأنا ما عدت أعرف وقع خطوك”