“بلابلُ اللهِ لم تَخرَسْ ولا وُلدَتْ ____ خُرساً ولكنّ بومَ الشؤمِ رباها”
“أَوْلِي وفاءً وإن لم تَبْذُلِي صِلَةً فالطيفُ يُقْنِعُنا والذِّكْرُ يَكْفِينا عليكِ مِني سلامُ اللهِ ما بَقِيَتْ صَبَابةٌ منكِ نُخْفِيها فَتُخفينا”
“جراحاتُنا العميقةُ النّازِفةُ تُؤلِمُنا وتُؤَرِّقُنا؛ ولكنّها لا توهِنُ أبداً عزائِمَنا وإرادَتنا، وإصرارَنا على مُتابَعَةِ طريقِنا؛ ولا تنالُ أبداً أبداً من ثقتنا المطلقةِ بنصرِ اللهِ عزّوجلّ.”
“لا أكترث إن ظلمني أحدهم ، ولكنّ ما يؤلِمني ، أن يأتيني الظُلم يوماً مِمَّن أحبوني وأحببتهم .”
“إنَّما يُؤلِمُكَ المَنْعُ لِعَدَمِ فَهْمِكَ عَنِ اللهِ فيهِ.”
“سوفَ نَرى مشيئةَ اللهِ فينا، وما أجْمَلَ مَشيئتَه”