“و الصلاة لا يكفي فيها خشوع النفس و إنما لا بد أن يعبر الجسد عنالخشوع هو الآخر و في ذات الوقت بالركوع و السجود ..و الصلاة الإسلامية هي رمز لهذه الوحدة التي لا تتجزأ بين الروح والجسد ..الروح تخشع و اللسان يسبح و الجسد يركع .”
“الصلاة الإسلامية هي رمز لهذه الوحدة التي لا تتجزأ بين الروح والجسد .. الروح تخشع واللسان يسبح والجسد يركع”
“الروح تخشع و اللسان يسبح و الجسد يركع .”
“لا شك أن الروح تترك أثرها على الجسد ، و الجسد بدوره يؤثر عليها”
“عندما يفاجئنا الموت ، لا نتذكر إلا الوجوه السمحة التي منحت لنا القلب و الجسد و الروح بسخاء و غضت الطرف عن الحماقات الصغيرة التي لا تغير كثيرا في نظام الأشياء”
“و هو في تلبيته لرغبة البشرية في النمو و التقدم لا يكبت طاقاتها في صورة من صور الكبت الفردي أو الجماعي، و لا يحرمها الاستمتاع بثمرات جهدها و طيبات الحياة التي تحققها.و قيمة هذا المنهج أنه متوازن متناسق. لا يعذب الجسد ليسمو بالروح، و لا يهمل الروح ليستمتع الجسد. و لا يقيد طاقات الفرد و رغائبه الفطرية السليمة ليحقق مصلحة الجماعة أو الدولة. و لا يطلق للفرد نزواته و شهواته الطاغية المنحرفة لتؤذي حياة الجماعة، أو تسخرها لإمتاع فرد أو أفراد.”