“كنت قبل سنة في دورة تدريبية حول القيادة، وفي نهاية الدورة قال لنا المدرب: معظم الناس الذين يريدون أن يحققوا شيئاً في حياتهم يركزون على نقاط ضعفهم ويحاولون طوال حياتهم جاهدين تقويتها، متناسين في نفس الوقت نقاط قوتهم التي تبقى على حالها ليصبح الإنسان شخصاً عادياً وليضيع عمره سدى في محاولاته البائسة لصقل مهاراته وأخذ زمام حياته... ما أريد آن قوله هو آنه يجب عليكم أن تكتشفوا أنفسكم قبل كل شيء ومن ثم ركزوا على نقاط القوة التي تملكونها لأن نقاط الضعف ستقوى مع مرور الوقت... والآهم من ذلك عليكم أن تحلموا حتى تستطيعوا أن تصبحوا قادة.”
“معظم الذين يريدون أن يحققوا شيئا في حياتهم يركزون على نقاط ضعفهم ويحاولون طوال حياتهم جاهدين تقويتها متناسين في نفس الوقت نقاط قوتهم. وتكون النتيجة أن تقوى نقاط ضعفهم لتوازي نقاط قوتهم التي تبقى على حالها .ليصبح الانسان شخصا عاديا وليضيع عمره سدى في محاولاته البائسة لصقل مهارته وأخذ زمام حياته.. ما اريد قويه هو أنه يجب عليكم أن تكتشفو أنفسكم قبل كل شيء ومن ثم ركزو على نقاط القوة التي تملكونها لأن نقاط الضعف ستقوى مع مرور الوقت.. والأهم من ذلك عليكم أن تحلموا حتى تستطيعو أن تصبحو قادة”
“معظم الناس الذين يريدون أن يحقّقوا شيئاً في حياتهم يركزون على نقاط ضعفهم ويحاولون طوال حياتهم جاهدين تقويتها، متناسين في نفس الوقت نقاط قوّتهم. وتكون النتيجة أن تقوى نقاط ضعفهم لتوازي نقاط قوّتهم التي تبقى على حالها ليُصبح الإنسان شخصاً عادياً...”
“قهوتك يجب أن تكون كما تحب! “معظم الناس الذين يريدون أن يحققوا شيئا في حياتهم يركزون على نقاط ضعفهم،ويحاولون طوال حياتهم جاهدين تقويتها متناسين في نفس الوقت نقاط قوتهم , وتكون النتيجة أن تقوى نقاط ضعفهم لتوازي نقاط قوتهم التي تبقى على حالها، ليصبح الإنسان شخصا عاديًا . ” ياسر حارب*”
“الغريب أن الناس يعاقبون الإنسان القبيح على جريمة لم يتركبها هو بل ارتكبت في حقه من جانب قوى مجهولة شيطانية كان يمكن أن تنكل بهم مثله لكنهم أفلتوا بمعجزة، بمجرد صدفة حسنة في حياتهم.. يعاقبونه جميعا.. يعاقبونه طول الوقت.. يعاقبونه حتى نهاية حياته”
“نفقد كل شيء. كل شيء بلا استثناء، حتى صراخنا الأول الموشوم في الذاكرة، إلا اللغة التي تستمر طويلاً قبل أن تتهاوى كأوراق الخريف. ثم ندفن شيئاً من أجسادنا في قبر من نحب. قبل أن تأتي الانكسارات المتتالية على ما تبقى من الجسد. تترنح اللغة طويلاً بين أيدي الآخرين قبل أن تنسحب هي أيضاً من المشهد القاسي، ونُطوى في مكتبة الأقدار الضخمة”