“قد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ .. والتي اسمها الفطرة والبداهة”
“ليعد كل منا إلى قلبه في ساعة خلوةوليسأل قلبهوسوف يدله قلبه على كل شئفقد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ..والتي اسمها الفطرة والبداهة”
“ليعد كل منا إلى قلبه في ساعة خلوة وليسأل قلبه ، وسوف يدله قلبه على كل شيء ، فقد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ ، والتي اسمها الفطرة والبداهة .”
“ليعد كل منا إلى قلبه فى ساعة خلوة,و ليسأل قلبه,و سوف يدله قلبه على كل شىء.فقد أودع الله فى قلوبنا تلك البوصلة التى لا تخطىء,و التى اسمها الفطرة و البداهة.و هى فطرة لا تقبل التبديل و لا التشويه لأنها محور الوجود و لبه و مداره و عليها تقوم كل المعارف و العلوم."فأقم وجهك للدين حنيفاً فطرة الله التى فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله"-الروملقد جعل الله هذه الفطرة نازعة إليه بطبيعتها تطلبه دوماً كما تطلب البوصلة أقطابها مشيرة إليه دالة عليه.”
“إنى لا أجد نصيحة أثمن من أن أقول ليعد كل منا إلى فطرته ، ليعد إلى بكارته وعذريته التى لم تدنسها لفلفات المنطق ومراوغات العقل .ليعد كل منا إلى قلبه فى ساعة خلوة.وليسأل قلبه ، وسوف يدله على كل شئ .فقد أودع الله فى قلوبنا تلك البوصلة التى لا تخطئ والتى اسمها الفطرة والبداهة .وهى فطرة لا تقبل التبديل ولا التشويه لأنها محور الوجود ولبه ومداره وعليها تقوم كل المعارف والعلوم." فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ " لقد جعل الله هذة الفطرة نازعة إليه بطبيعتها تطلبه دواما كما تطلب البوصلة أقطابها مشيرة إليه دالة عليه.فليكم كل منا كما تملى عليه طبيعته لا أكثر ،وسوف تدله طبيعته على الحق. وسوف تهديه فطرته إلى الله بدون جهد .كن كما أنت نفسك ... وسوف تهديك نفسك إلى الصراط.”
“إذا كنا لا نستطيع أن نفهم الله في أعماله المرئية، فكيف إذن سنفهمه في أفكاره التي لا يحاط بها والتي تدفع بهذه الأعمال إلى الوجود؟”