“كلما أشعر أننا أصبحنا أقل تعاطفا مع ضعف غيرنا من البشر و مع عثراتهم كلما ضاقت فسحة الأمل”
“ما يؤلمني أنني كلما كبُرت ضاقت الهدايا ، كلما كبُرت اتسع القلق و انكمشت الأحلام !”
“كلما فقدت الأمل في لقائك ِ كان هديل ٌ يواعد ذكر الحمام ،لأشك َ في صمت ٍ أقل”
“كلما اتسعت الرؤيا ضاقت العبارة.”
“كلما اتسعت الرؤية، ضاقت العبارة”
“أشعر بالذنب كلما مات زميل من زملائى كأننى تركته يتحمل عبئاً لم أشاركه فيه. أعى التناقض فى كلامى, لكن هذا هو ما أشعر به. أو ربما يكون كلامى وهماً أخفى به حقيقة أننى أشعر بالذنب كلما نظرت حولى فيتأكد لى أننا نترك للصغار خراباً نطالبهم بالعيش فيه.”