“الحق مزعج للذين إعتادوا ترويج الباطل حتى صدقوه”
“إن بعض الحق في الباطل لا يجعل الباطل حقا”
“نصف الحق شر من الباطل”
“أحذرك نصف الحق، فهو شر من الباطل”
“وإذا كان "الحق" هو غاية الشريعة الإسلامية ، فلا حرمة للباطل، حتى ولو جاء ثمرة لاجتهاد خاطئ، ولا شرعية لهذا الباطل حتى وإن نطق به القاضي، ومضت عليه الأزمنة، ووضع موضع التطبيق: (ولا بمنعك قضاء قضيته بالأمس، فراجعت فيه نفسك، وهديت لرشدك، أن ترجع إلى الحق، فإن الحق لا يبطله شيء. وأعلم أن مراجعة الحق خير من التمادي في الباطل) ـ وفي هذا الذي كتبه عمر ـ قبل أربعة عشر قرنًا ـ تشريع "للاستئناف" و"النقض"، وتعدد درجات التقاضي ـ.”
“اعرف الحق تعرف أهله،واعرف الباطل تعرف أهله”