“في هذا الزمن المجنون إما أن تغدوا دجالاً أو تصبح بئراً من أحزان !”

فاروق جويدة

Explore This Quote Further

Quote by فاروق جويدة: “في هذا الزمن المجنون إما أن تغدوا دجالاً أو تصبح … - Image 1

Similar quotes

“لا أفتح بابي للغرباء لا أعرف أحدا فالباب الصامت نقطة ضوء في عيني أو ظلمة ليل أو سجان فالدنيا حولي أبواب لكن السجن بلا قضبان والخوف الحائر في العينين يثور ويقتحم الجدران والحلم مليك مطرود لا جاه لديه ولا سلطان سجنوه زماناً في قفص سرقوا الأوسمة مع التيجان وانتشروا مثل الفئران أكلوا شطآن النهر وغاصوا في دم الأغصان صلبوا أجنحة الطير وباعوا الموتى والأكفان قطعوا أوردة العدل ونصبوا ( سيركاً ) للطغيان في هذا الزمن المجنون إما أن تغدوا دجالاً أوتصبح بئراً من أحزان لا تفتح بابك للفئران كي يبقى فيك الإنسان !....”


“فى هذا الزمن المجنون"أبحث أحياناً عن نفسي كي أهرب من ظلمة يأسيأمضى كالطيف فألقاهاتقترب قليلاً .... أعرفهايختلط الأمر فلا أدريهل أحيا يومي .... أم أمسي"أبحث عن شئ يؤنسني”


“والإنسان في حاجة في بعض الأحيان لأن يخلو إلى نفسه ويجلس معها على انفراد. قد يكون لقاء مصالحة أو جلسة محاكمة أو بعضا من عتاب. المهم أن يجلس مع نفسه .. و ينتزعها من بين الناس .. ويستخلصها من أوحال الحياة و مستنقعات الزمن .. يزيل عنها تراكمات الأتربة التي تعلق بها كل يوم, يحاول أن يفتش فيها عن ذلك الضوء القديم الذي يختفي شيئا فشيئاً ويتضاءل يوماً بعد يوم”


“في وحشة الايام.. والزمن الكريه.. لم يبق شيء غير حبك أشتهيه .. فالنهر هذا العاشق المجنون أنكر عاشقيهوالحلم في صخب المزاد.. يدور في سفه وتيهوالصبح هذا العابث المختال.. أنكرنا و عانق قاتليهوالنهر هذا المارد الجبار .. يرقد في المزاد وحوله السمسار يسأل عن مراب يشتريه”


“أنا أعتقدُ أن افتقادَ الأشياء أحيانًا يولد فينا الاشتياق والرغبة، وأنّ أسوأ ما في الإنسان أن يشعر أنه امتلكَ شيئًا، من هُنا تبدأ رحلة التراجع، ولو عادَ بنا الزمن لاخترتُ أن ألقاكِ الآن.”


“أنا المجنون في زمنٍ بلا ليْلىفتأيْنَ تكونُ ليْلاتي؟”