“لقد عشق العالم مصر، ولم يكن ذلك ظاهرة متقطعة، تتوهج حينا مع حدث كبير مثل الحملة الفرنسية، أو افتتاح قناة السويس، أو اكتشاف مقبرة مصرية قديمة، ثم سرعان ما تنطفئ كما يعتقد البعض، فعشق مصر من ذلك النوع المتوهج دائما، فهو على اختلاف العصور شاب لا يهرم أبدا يتكيف مع المتغيرات، مما نرى تأثيره واضحا في المعمار، في الأثاث والديكور والحلي، وغير ذلك من الأمور”

وائل إبراهيم الدسوقي

وائل إبراهيم الدسوقي - “لقد عشق العالم مصر، ولم يكن ذلك...” 1

Similar quotes

“الآلات يمكنها أن تفرح كما يمكنها أن تغضب.. ليس لدي تفسير منطقي ذلك.. لكني أعرف ذلك من خلال الخبرة. ليس مثل البشر، مع الآلات يكون الشعور أكثر تحديدا، لا يذهب إلى أبعد من ذلك، مع البشر الأمر يختلف، الشعور دائم التغير، مثلما هي الحال حينما تحبين شخصا ما فإن الحب دائما ما يعتريه تحولات أو تذبذبات، إنه دائما محل سؤال، فيتضخم أو يتلاشى أو يُجحد أو يُجرح، والأمر المهم هنا هو أنه لا يمكنك أن تفعلي شيئا حياله، لا يمكنك التحكم فيه، لكن مع سيارتي السوبارو الأمر غير معقد كثيرا.”

هاروكي موراكامي
Read more

“من لا يستطيع الحياة في مجتمع أو لا يحتاج إلى ذلك فهو إما حيوان أو إله”

ارسطو
Read more

“انقذوا مصر من القاهرة, و القاهرة من نفسها!......كل طوبة توضع في القاهرة, هي جريمة في حق مصر كلها, و أولها القاهرة نفسها.كل كوبري يُبني داخل القاهرة, هو كوبري مسروق من مدينة أو قناة أو منطقة أخري في مصر.”

جمال حمدان
Read more

“من أسوأ ما أعتاده بعض الرجال أن يحلفوا بالطلاق في الأمور التافهة, مثل التبايع, أو لإبقاء الضيف الطعام, أو المبيت .. وما إلى ذلك, مما قد يوقعهم في المحظور , فقد تطلق المرأة دون أن تدري, ويصبح الإثم على الرجل في حياة مُحرمة تُنتج أولاد سفاحٍ , يكونون وبالاً على أبيهم في كبره .. !”

ياسين رشدي
Read more

“في مطلع القرن الماضي كان المصري إذا سألته عن هويته لا يتردد لحظة في أن يقول إنه مسلم , ولكن في نهاية القرن بعد أن احتلت بريطانيا مصر وتبلورت القضية الوطنية في التخلص من هذا الأحتلال , كان من الطبيعي جدا أن يحدد المصري هويته " بالمصرية " دون أن يعني ذلك أنه أقل حباً أو ولاء للإسلام مما كان . وعندما ظهر بوضوع التهديد الصهيوني , ثم الإسرائيلي لوجود ومصالح الأمة العربية كلها , ولم يكن غريبا أن يحدد المصري هويته بأنه عربي , دون أن يعني ذلك أقل حباً لمصر أو أقل حباً للإسلام .”

جلال أمين
Read more