“- إن ربًا كفاك بالأمس ماكان . . سيكفيك قي غد مايكون”
“ولرُبٌّ نازلةٍ يضيق بها الفتى * ذرعاً وعند الله منها المخرجُضاقت فلما استحكمت حلقاتها * فُرجت وكان يظنها لا تُفرجُسهرت أعين ، ونامـت عيـونفي أمـور تكـون أو لا تكـونفادرأ الهم ما استعطت عن النفسفحملانـك الهـمـوم جـنـونإن رباً كفاك بالأمس مـا كـان سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـونشَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي - فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي. وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ - ونورُ الله لا يهدى لعاصي”
“إن خانني اليوم فيك قلت غداَ, وأين مني ومن لقاك غد؟”
“إن دوّخك مذاق الفاكهةِ ذات يوم ،فاعلم أنها كانت بالأمس بذوراً تحلُم !”
“إن هناك رجالاً يقتلون الحنان في نفس الأنثى، بينما آخرون ينهض على أيدي أرواحهم حنان الأنثى وتكتمل عافيته كأجمل مايكون الحنان”
“إن عذابى أضعاف عــــذابك .. وحزنى أكبر من كل أحــــــــزانك ..لهذا لا أستطيع أصبح صديقا بعد أن كنت بالأمس حبيبا”