“أذكر تلك المقولة السّاخرة [ ثمة نوعان من الأغبياء : أولئك الذين يشكونفي كل شيء . وأولئك الذين لا يشكون في شيء”
“أتذكر تلك المقولة الساخرة "ثمة نوعان من الأغبياء: أولئك الذين يشكون في كلّ شيء. وأولئكالذين لا يشكون في شيء."!”
“ثمة نوعان من الأغبياء ، أولئك الذين يشكون في شيء، و أولئك الذين لا يشكون في شيء ..”
“هناك نوعان من الحمقى : أولئك الذين يعدلون عن فعل شيء لأنهم تلقوا تهديدا , و أولئك الذين يعتقدون بأنهم سيفعلون شيئا لأنهم يهددون الغير”
“لا أحد في سوريا المعاصرة, سواء أولئك الذين يصيغون المديح أو أولئك المجبرون على استهلاكه, يصدقون أن الأسد هو "الصيدلي الأول" , أو " أنه يعلم كل شيء حول كل القضايا", أو أنه حصل بالفعل على 99.2 من الأصوات في الانتخابات.”
“إن تفقد إيمانك بشيء في لحظة ما,فهذا شيء طبيعي,يحدث,لكن المشكلة في أن ترجم أولئك الذين لا يزالوا, بعد,يؤمنون به.”