“توقظين فيَّ توقٌ لأمومتك، بوسع الرجل أن يحمل بامرأة، دوما كنت حاملا بك.”

رجاء عالم

رجاء عالم - “توقظين فيَّ توقٌ لأمومتك، بوسع الرجل أن...” 1

Similar quotes

“لا يجب أن يتزوج الرجل بامرأة تصغره بكثير .. أبداً.”

باتريك موديانو
Read more

“يمكنني أن أحب ألف واحدة غيرك.. وإن كنت أنت لا تبالین بي فھذا بوسع أية واحدة منھن..!”

أحمد خالد توفيق
Read more

“فإقرأني للمرة الأخيرة .. ولا تعاود المرور من هنافمنذ أن أحببتك وأنا أُغلق عيني وأُذني وحاستي السادسة•وإحساس الأنثى بي.. كي أحتفظ بكفعندما كنت أكتب لك بقلبي قبل قلمي .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أقف على بابك لا أملك من أمر قلبي شيئا .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أرحل وأعود , أعود وأرحل , أرحل وأعود .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أبتلع خناجر غيابك وأعذارك الواهنة .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أتجاهل إهانة فراقك, وإساءة رحيلك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أناديك بصوت هده البكاء عليك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُبحر إليك خيالاً لاشىء معي سوى حنيني اليك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُزينك وأُجمل صورتك لقلبي كي تبقى الأجمل والأنقى .. كنت•أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُبرر قسوتك لعقلي خوفاً علي .. مني .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُغمض عيني بقوة كي لاتسقط من عيني .. كنت أحاول الإحتفاظ بك•وعندما كنت أغض بصري عن عيوبك كي تبقي بعيني جميلا .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أسير على أشواك ظروفك حافية القدمين متجاهلة ألمي .. كنت•أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُخفي عنك ألمي .. وأمارس خديعة الفرح .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أحاول أن لاأنظر إلى أسفل كي لاأراك ضئيلا..أصــــغر من أحلامي•كنت أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُفسر هروبك رجولة , وغيابك موقف , وخذلانك تضحيه .. كنت •أود الإحتفاظ بكوحين كنت أرجوك أن لاأكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وحين كنت أرجوك أن لاأكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وحين كنت أرجوك أن لا أكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•.,عذرا•ربما جاءت متأخرة جداأنت .. لا تستــحقني”

شهرزاد الخليج
Read more

“ما عليك إلا أن تتماسك ... اصبر على ما يعصف بك واعرف أن الحب إعصار كامن ...في زاوية بعيدة بأعماق القلب .. وهو يتوق دوما لاجتياح كل ما يعترض طريقه .. فلا تمنحه الفرصة لاجتياحك , والا ألقى بك في صحراء الازدراء.”

يوسف زيدان
Read more

“أي إمرأة فيك هي التي أوقعتني؟كنت معك في دهشة دائمة. فقد كنت شبيهة بتلك الدمية الروسية الخشبية التي تخفي داخلها دمية أخرى. وهذه تخفي دمية أصغر، وهكذا تكون سبع دمي داخل واحدة!كنت كل مرة أفاجأ بامرأة أخرى داخلك. وإذا بك تأخذين في بضعة أيام ملامح كل النساء. وإذا بي محاط بأكثر من امرأة، يتناوبن علي في حضورك وفي غيابك، فأقع في حبهن جميعاً.أكان يمكن لي إذن أن أحبك بطريقة واحدة؟لم تكوني امرأة.. كنت مدينة.”

أحلام مستغانمي
Read more