“لمن شاء منكم ان يتقدم او يتأخر..فحتى التوقف هو تراجع بسبب تقدم الآخرين..وكم في أمتنا من توقف.”

جاسم محمد سلطان

Explore This Quote Further

Quote by جاسم محمد سلطان: “لمن شاء منكم ان يتقدم او يتأخر..فحتى التوقف هو ت… - Image 1

Similar quotes

“معوقات النهضةمجتمعاتنا تعاني من مشكلة في "عالم الأفكار" أدت إلى ركود الحضارة الإسلامية ابتداءً وجعلتها في تراجع باستمرار.وعندنا مشكلة أيضاً في "عالم القيم" ، فالقيم الإسلامية راقية لكن المفعَّل منها ضئيل جداً ، وبالتالي توجد هذه الفجوة بين ما هو مكتوب في الكتب والذي نخطب ونحاضر به ، وبين القليل الذي يمارسه الإنسان.وفي "عالم الوسائل" التي تنقلنا من عالم الأفكار إلى المستقبل الذي نريده لم نلحق بالعصر بعد ، وما زلنا نعاني ، فالفلاح ما زال يزرع بيده ، وليس عندنا ثقافة الآلة ، والصانع ما زال يعمل بالآلة القديمة ولم يتحول إلى عامل المصنع .”


“إن دعاء العبد لخالقه لا يجب ان يكون مشروع انتظار بل هو وعد بعمل مكافئ إنه سعي من العبد لتحصيل الاسباب كل الاسباب.”


“النفوس تواقة لمن يحدثها عن المستقبل، لا من يحدثها عن أمجاد الماضي ولو كان عظيماً”


“إن الاستبدال هو عقوبة المتخلفين عن نصرة دين الله. الذين ينتظرون أن تمطر السماء نصراً دون عناء,وأن تتغير الأوضاع بمرور السنين . ويالها من عقوبة مؤلمة أن تُستبدل وأنت حيّ, فهي أمرّ بكثير من أن يأخذ الاستبدال شكل الموت أو الهلاك . إنك حين ترى الآخرين تسلّموا الراية وتحركوا على عين الله . تدرك مرارة الاستبدال. وحين ترى الآخرين هم الذين يصنعون الأحداث وأنت تشاهدها ,تدرك معنى هذه العقوبة الربانية”


“ليس عبثاً أن تروي في السيرة قصة الكلب الذي دخلت به امرأة بغي الجنة ، وقصة القطة التي دخلت امرأة عابدة بها النار ، لأن هذا الوجدان الرحوم هو جزء أساسي من صفة هذا الرسول ومن صفات رب العالمين سبحانه ، فالرسول رحمة للعالمين ورب العباد هو الرحمن الرحيم فلا بد للإنسان المسلم أن يكون رحوماً .”


“القادة الذين لا يجيبون على أسئلة الواقع يسمحون بتفجير الأوضاع من حولهم، ثم يستنفذون كامل طاقاتهم في إخمادها”